• الذبحة الصدرية: تظهر من خلال تغيرات غير طبيعية في تخطيط القلب تشير إلى نقص التروية الدموية لعضلة القلب.
• النوبات القلبية السابقة: يمكن الكشف عن أي تلف في أنسجة القلب بسبب نوبات سابقة.
• اضطرابات نظم القلب: يساهم ECG في تحديد مدى انتظام ضربات القلب، سواء كانت بطيئة أو سريعة أو غير منتظمة.

يتمتع هذا الفحص بدقة عالية وسرعة في الحصول على النتائج، مما يجعله خيارًا أساسيًا لتشخيص العديد من الحالات القلبية بشكل مبكر.

• المتابعة الدورية: لضمان استجابة الجسم للعلاجات الموصوفة وتقييم الحاجة إلى أي تعديلات.
• إجراء الفحوصات الدورية: مثل تخطيط القلب، فحص الإيكو، وفحص مستويات الدم لمراقبة صحة القلب بشكل منتظم.
• التثقيف الصحي: يتم توعية المريض بأهمية اتباع نمط حياة صحي، بما في ذلك الغذاء المتوازن، ممارسة الرياضة المناسبة، والتوقف عن التدخين.
• تشمل المتابعة أيضًا تقديم الدعم النفسي والعاطفي للمريض، حيث أن التأقلم مع الأمراض القلبية المزمنة يمكن أن يؤثر على الحالة النفسية للمريض ويستدعي تقديم الرعاية الشاملة التي تأخذ هذا الجانب بعين الاعتبار.

• الأدوية: مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors)، حاصرات بيتا، ومدرات البول.
• مراقبة مستمرة للضغط: لضمان استقرار مستويات ضغط الدم ضمن الحدود الطبيعية.
• التغيير في نمط الحياة: يشمل تقليل استهلاك الصوديوم، تناول الأطعمة الغنية بالألياف والفواكه والخضروات، وتقليل الوزن في حالة السمنة.

• الأدوية: مثل الستاتينات التي تعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار وتحسين مستويات الكوليسترول الجيد (HDL).
• الغذاء الصحي: التركيز على تقليل الدهون المشبعة والمهدرجة، وزيادة تناول الأطعمة الغنية بأوميغا-3 مثل الأسماك.
• النشاط البدني: ممارسة الرياضة بانتظام يساعد في تحسين مستويات الكوليسترول وتقوية عضلة القلب.

من خلال الإدارة المتكاملة لارتفاع ضغط الدم والكوليسترول، يمكن تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلبي وتحسين الصحة العامة للقلب والأوعية الدموية.