• جهاز التبخيرة المحمول باليد: يُعتبر الجزء الأساسي في العملية. يتميز بتصميمه المدمج وسهولة استخدامه، ما يجعله مناسبًا في المنزل.
• ضاغط الهواء: يُعد مصدر طاقة يولد تيارًا هوائياً لتمرير الدواء. يجب أن يكون الضاغط موثوقًا وقويًا لضمان تدفق مستمر وثابت للهواء، مما يزيد إنتاج رذاذ متجانس.
• قطعة فم أو قناع الوجه: يوفر العلاج بجهاز التبخيرة في المنزل وسيلة لتوصيل الرذاذ للمريض. تُستخدم عادةً للبالغين والأطفال الأكبر سنًا الذين يستطيعون التنفس عبر الفم بشكل فعال. أما قناع الوجه، فيُستخدم مع الأطفال الصغار أو المرضى الذين يواجهون مشاكل، حيث يغطي الأنف والفم لتسهيل عملية الاستنشاق.
• الأنابيب والمستلزمات الأخرى: تشمل الأنابيب التي تربط ضاغط الهواء بالجهاز والفلاتر التي تمنع دخول الجسيمات غير المرغوب فيها إلى الجهاز.

• النفاثة: تُعتبر الأكثر استخداماً حيث تعمل الأجهزة باستخدام ضاغط هواء لضخ تيار قوي من الهواء عبر الدواء السائل، مما يحوله لرذاذ دقيق يمكن استنشاقه. تتميز بمتانتها وكفاءتها، بالإضافة إلى تكلفتها الاقتصادية مقارنةً بالأنواع الأخرى.
• فوق الصوتية: تستخدم الأجهزة اهتزازات فوق صوتية عالية التردد لإنتاج الرذاذ. تتميز بصمتها وحجمها الصغير، ما يجعلها خيارًا مريحًا للاستخدام المنزلي والسفر. ومع ذلك، قد لا تكون مناسبة لجميع أنواع الأدوية، حيث يمكن للحرارة الناتجة عن الاهتزازات أن تؤثر على تركيبة بعض الأدوية.
• الشبكية: تُعد من أحدث التقنيات في مجال العلاج بجهاز التبخيرة في المنزل. فهي تعمل عبر تمرير الدواء عبر شبكة دقيقة تهتز بسرعة عالية، مما ينتج رذاذًا دقيقًا للغاية. تتميز الأجهزة بحجمها الصغير وخفة وزنها وكفاءتها في توصيل الدواء، كما أنها تعمل بهدوء تام، وهي مناسبة للاستخدام أثناء التنقل وفي الأماكن العامة.

• الربو: يُساعد في السيطرة على نوبات الربو الحادة والمزمنة، بواسطة توصيل موسعات الشعب الهوائية التي تقلل من الالتهاب وتفتح الممرات التنفسية.
• مرض الانسداد الرئوي المزمن: يساهم لتخفيف أعراض المرض مثل السعال وضيق التنفس، ويعزز من كفاءة الرئتين في تبادل الغازات.
• التليف الكيسي: يُسهل العلاج بجهاز التبخيرة في المنزل عملية توصيل الأدوية التي تساعد في تقليل المخاط السميك، مما يقلل من خطر العدوى.
• الالتهابات الرئوية: يتيح وصل المضادات الحيوية مباشرة إلى موقع العدوى في الرئتين، ما يزيد من فعالية العلاج ويقلل من الآثار الجانبية.
• الحالات التنفسية الحادة: يُستخدم في حالات الطوارئ لتقديم العلاج السريع للمرضى الذين يعانون من صعوبة التنفس بسبب التهابات أو انسدادات في الممرات الهوائية.

•  أثناء كل استخدام: شطف الكوب المخصص للتبخيرة بماء دافئ لإزالة بقايا الدواء، ثم تركه ليجف في الهواء.
• كل يوم: غسل كوب تبخيرة الجهاز وجزء الفم بماء فاتر والصابون المعتدل، وشطفهما جيدًا، ثم تركهما ليجفا.
• التعقيم الأسبوعي: يمكن تعقيم أجزاء الجهاز باستخدام محلول مطهر، ثم شطفها جيدًا وتركها لتجف.
• صيانة الضاغط: مسح الضاغط بقطعة قماش نظيفة ورطبة عند الضرورة، واستبداله عند الحاجة وفقًا لتعليمات الشركة المصنعة.
• مراقبة الجودة: معرفة صلاحية الأدوية وعدم تغير لونها أو تكون بلورات، وفي حال حدوث ذلك يلزم التخلص منها واستبدالها.

• مكان جيد التهوية والإضاءة: لضمان راحة المريض ومراقبة عملية التبخير بدقة.
• جلوس مريح ومستقيم: يساعد على تحسين عملية الجهاز التنفسي.
• بيئة هادئة وخالية من المشتتات: لتجنب أي عوامل قد تعيق استنشاق المادة الدوائية.

• تحضير العلاج بجهاز التبخيرة في المنزل : يتم وضع الضاغط على سطح ثابت وقوي وتوصيل الجهاز بمصدر طاقة مناسب، وبعدها غسل اليدين جيدًا بالماء والصابون لضمان النظافة.
• تحضير الدواء: يجب إضافة الجرعة المحددة إلى كوب الجهاز واستخدام الجرعات الموصوفة من قبل الطبيب.
• تجميع أجزاء الجهاز: توصيل الكوب بقطعة القناع وتوصيل الأنابيب بالضاغط وجزء التبخيرة.
• بدء العلاج: تشغيل الضاغط ووضع جزء الفم بين الشفتين وإحكام الإغلاق، أو تثبيت القناع بإحكام على الوجه.
• الاستنشاق بشكل صحيح: يجب التنفس ببطء وعمق ومحاولة حبس النفس لبضع ثوانٍ بعد كل شهيق لزيادة فعالية امتصاص الدواء.
• إنهاء العلاج: يجب الاستمرار حتى نفاد الدواء وبعدها إيقاف الضاغط وفصل الجهاز عن الكهرباء.

العناية بتنظيف وصيانة جهاز العلاج بالاستنشاق المنزلي في الامارات

• حفظ الأدوية: يجب اتباع تعليمات التخزين، فبعض الأدوية تحتاج إلى التخزين في الثلاجة بعيدًا عن الحرارة والرطوبة.
• مراقبة صلاحية الأدوية: يفيد معرفة تاريخ الصلاحية قبل الاستخدام. عند ملاحظة أي تغييرات في لون أو قوام الدواء يجب عندها التخلص منه إذا لزم الأمر.
• تأكيد الجرعة الصحيحة: اتبع تعليمات الطبيب بدقة وعدم تجاوز الجرعة الموصوفة.
• الالتزام بجدول العلاج: استخدام الجهاز وفقًا للجدول الزمني المحدد.
• استشارة الطبيب عند الحاجة: يجب التواصل مع الطبيب فوراً في حالة ظهور أي أعراض غير مألوفة أو عدم التحسن.

• التوقف المؤقت عن العلاج: إذا شعرت بالدوار، توقف لبضع دقائق ثم استأنف العلاج.
• التنفس ببطء: لتقليل أي شعور بالانزعاج.