قسم النساء والولادة
إليك ما نفعله بشكل أفضل
نحن نقدم رعاية فائقة مميزة في مجال صحة المرأة

خدمات تنظيم الأسرة

الكشف المبكر عن الحمل

معرفة جنس الجنين فى بدايات تشكله فى مرحلة مبكرة من الحمل

القيام بعمل برامج دورية من أجل صحة المرآة

الرعاية المستمرة لصحة الجنين باستخدام تقنية الموجات فوق الصوتية رباعية الأبعاد

عمل تشخيص وتقديم العلاج لجميع الأمراض النسائية

خدمة متابعة فترة الحمل حتى اتمام عملية الولادة بسلام وأمان :
مع بداية رحلة الحمل التي تستمر لمدة تسعة أشهر حتى خروج الجنين للحياة بسلام وأمان ، لابد من متابعة دورية ومستمرة للام الحامل مع طبيب متخصص لضمان مرور تلك الفترة بسلام ، وهناك يقدم المركز نخبة من أمهر الأطباء المتخصصين في مجال متابعة ورعاية الام الحامل وجنينها طوال فترة الحمل وذلك حتى تتم عملية الولادة ووضع الجنين بسلام.

متابعة وعلاج حالات العقم البسيطة و الحرجة:
بلا شك استطاع الطب الحديث التوصل لتقنيات متطورة في مجال محاربة العقم عند كل من الزوجين ، وبالفعل تم تحقيق نتائج مذهلة وغير متوقعة على الإطلاق وأصبح حلم الانجاب حقيقة لمعظم الحالات المستعصية بكل سهولة ويسر

جراء الولادة الطبيعية بدون ألم:
هناك صيحة جديدة في عالم الطب الحديث ، وهي الولادة الطبيعية بدون ألم ، نعم تستطيعين سيدتي التمتع بالولادة الطبيعية دون التعرض لألام الولادة الطبيعية المعتادة ، وذلك من خلال التخدير الموضعي حول المهبل أو التخدير النصفي أو الشوكي ، وهي طرق فعالة للغاية تساهم في تسهيل عملية الولادة الطبيعية .
أجراء عمليات الولادات القيصرية بأحدث الطرق الطبية الحديثة والمتطورة :
لا داعي للقلق من مصطلح الولادة القيصرية، فقد استطاع المركز تقديم أحدث التقنيات الطبية الفعالة في مجال الولادة القيصرية والتي تساهم في تحقيق السلامة والأمان لكل من الأم وطفلها أثناء وبعد الولادة.وذلك أيضا من خلال فريق طبي متكامل ذوى خبرة طبية عالية تساهم بصورة ايجابية في تقليص مخاطر والآلام الولادة القيصرية بصورة ايجابية وفعالة.
الكشف المبكر لأمراض وأورام الثدي بجميع انواعها:
بالطبع،تعد مرحلة الكشف المبكر لأمراض وأورام الثدى من افضل وسائل الوقاية والحد من انتشار المرض والتمكن من السيطرة علية بصورة فعالة وأكيدة للغاية ومن ثم تحقيق نسب شفاء عالية تصل إلى 100%، وهنا يقدم المركز تقنية طبية جديدة ومميزة في هذا المجال من خلال أخذ عينات من الانسجة المشتبه فيها بواسطة الإبر وبدون التعرض لأي نوع من العمليات الجراحية.

